هلا وغلا بكل عضوة وزائرة تدخل المنتدى
* قصة سامح والكرة *
كان يا مكان في حديث الزمان كان هناك فتى إسمه " سامح " كان سامح يحب ممارسة
رياضة كرة القدم ولكن ذات يوم صادفته مشكلة هي مشكلة وكادت تصيبه بالأذى هو وأصدقائه
في يوم من الأيام وبعد أن أدى سامح واجباته اليومية خرج ليلعب مع أصدقائه رياضته
ولعبته المفضلة هل تعرفون أين ذهب ليلعب مع أصدقائه في الشارع ولكن ليس في الشارع
بل في أرصفة المدينة ولكن فجأة رمى صديق سامح الكرة إلى سامح فلم يستطع سامح إمساكها
فذهبت إلى الشارع طريق السيارات وبدون تفكير في الأمر ذهب سامح وراء الكرة ولحسن
الحظ كانت السيارات واقفة وعندما حمل سامح الكرة وكان في طريق العودة إلى أصدقائه
أضائت الإشارة اللون الأخضر لتمشي السيارات وفجأة أتت سيارة مسرعة وكادت تصدم
سامح وفي تلك الأثناء أغمض أصدقاء سامح أعينهم من كثرة الخوف على سامح فلم
يشاهدوه عندما نجى من الصدمة وعندما وصل إليهم قال لهم : ما بكم يا أصدقائي مغمضوا
العينين ؟ تفاجأ الأصدقاء عندما سمعو صوت سامح يتكلم معهم وعندما رأوه قالو : الحمدلله
أنك لم تصب بأذى يا سامح لقد قلقنا عليك كثيرا فقال سامح : سامحوني يا أصدقائي وبعد
اليوم لن نلعب في الشارع سنلعب في الملعب فقال واحد من أصدقاء سامح : لماذا لا نلعب
في الحديقة فإن رائحة الزهور تنبعث منها وهذا سيجعلنا نشيطين فرد سامح : ما بك يا
صديقي نحن لن ناصاب بأذى في الحديقة ولكننا سنصيب أحد الأطفال بالكرة فقال الصديق :
أنت على حق يا سامح غداًسننضم إلى الملعب بإذن الله .
واتفق الأصدقاء في اليوم التالي في الذهاب إلى الملعب .
تأليف : الملكة ليدي
* قصة سامح والكرة *
كان يا مكان في حديث الزمان كان هناك فتى إسمه " سامح " كان سامح يحب ممارسة
رياضة كرة القدم ولكن ذات يوم صادفته مشكلة هي مشكلة وكادت تصيبه بالأذى هو وأصدقائه
في يوم من الأيام وبعد أن أدى سامح واجباته اليومية خرج ليلعب مع أصدقائه رياضته
ولعبته المفضلة هل تعرفون أين ذهب ليلعب مع أصدقائه في الشارع ولكن ليس في الشارع
بل في أرصفة المدينة ولكن فجأة رمى صديق سامح الكرة إلى سامح فلم يستطع سامح إمساكها
فذهبت إلى الشارع طريق السيارات وبدون تفكير في الأمر ذهب سامح وراء الكرة ولحسن
الحظ كانت السيارات واقفة وعندما حمل سامح الكرة وكان في طريق العودة إلى أصدقائه
أضائت الإشارة اللون الأخضر لتمشي السيارات وفجأة أتت سيارة مسرعة وكادت تصدم
سامح وفي تلك الأثناء أغمض أصدقاء سامح أعينهم من كثرة الخوف على سامح فلم
يشاهدوه عندما نجى من الصدمة وعندما وصل إليهم قال لهم : ما بكم يا أصدقائي مغمضوا
العينين ؟ تفاجأ الأصدقاء عندما سمعو صوت سامح يتكلم معهم وعندما رأوه قالو : الحمدلله
أنك لم تصب بأذى يا سامح لقد قلقنا عليك كثيرا فقال سامح : سامحوني يا أصدقائي وبعد
اليوم لن نلعب في الشارع سنلعب في الملعب فقال واحد من أصدقاء سامح : لماذا لا نلعب
في الحديقة فإن رائحة الزهور تنبعث منها وهذا سيجعلنا نشيطين فرد سامح : ما بك يا
صديقي نحن لن ناصاب بأذى في الحديقة ولكننا سنصيب أحد الأطفال بالكرة فقال الصديق :
أنت على حق يا سامح غداًسننضم إلى الملعب بإذن الله .
واتفق الأصدقاء في اليوم التالي في الذهاب إلى الملعب .
تأليف : الملكة ليدي